من قراءته على عبد الباقى: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
عدم التكبير. توسط المتصل. بلى بالفتح. جبرئل بحذف الياء. رضوانه سبل السلام بكسر الراء. ثم لم تكن فتنتهم بالتأنيث. أنها إذا جاءت بفتح وكسر الهمزة. جميع مواضع رأى قبل المحرك والضمير بفتح الحرفين. رمى بالإمالة.
نأى بإمالة الهمزة فقط فى موضع الإسراء وبفتح الحرفين فى فصلت. أرجه بدون همز وبهاء ساكنة. أدراك غير موضع يونس بالإمالة. يا بشرى بالفتح.
وتكون لكما الكبرياء بالتأنيث. يلهث ذلك بالإدغام. اركب معنا بالإدغام.
من لدنى بالكهف بالإشمام. ردما ائتونى، قال ائتونى بالهمزة الساكنة فى ائتونى وكسر التنوين فى الأول وفتح اللام فى الثانى وهذا فى حالة الوصل وعملت على هذا لقراءة ابن الفحام على عبد الباقى كما عملت بذلك فى التجريد لوجود النص فيه على ذلك وللاحتياط نأخذ هنا بوجه ثان وهو قطع همزة آتونى فى الموضعين ومدها مدا طبيعيا ابتداء ووصلا لتحقيقه فى النشر أن هذا الوجه هو رواية شعيب عن يحيى ووجدت الوجهين فى نفس الكتاب. تساقط بالتأنيث وفتح التاء والقاف وتشديد السين. جيوبهم بضم الجيم. بما تفعلون بالنمل بالخطاب. أو لم تروا كيف بالعنكبوت بالخطاب. يخصمون بفتح الياء.
يرضه بالصلة. سيدخلون جهنم بسورة غافر بضم الياء وفتح الخاء. نقيض بالنون. المنشئات بكسر الشين وفتحها على ما فى النشر ونفس الكتاب.
انشزوا فانشزوا بضم الشين فيهما. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. سعرت بالتخفيف. يس والقرآن، ن والقلم بالإدغام فيهما. فرق بالتفخيم. لا تأمنا بالإشمام. عين بالتوسط. آلذكرين وأختيه بالإبدال. ماليه هلك بالوجهين والجمهور على الإظهار. سوى، سدى فى حالة الوقف عليهما بالإمالة. نعما بالاختلاس. بيئس على وزن حيدر وبفتح الباء وهمزة مكسورة كحفص هكذا فى الكتاب نفسه.