تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب الكامل المذكور بطريق الشنبوذى وهى الثانية عن المنقى. والخلاف فى الآتى: اركب معنا هنا بالإدغام استفدته من الكامل.
[الطريق الخامسة عن ابن أبى مهران هى طريق ابن مهران من:(كتاب الغاية لابن مهران)]
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. الغنة وعدمها وعملت بالوجهين فى الغنة هنا بناء على ما فى النشر وأورد الوجهين فى الروض والبدائع فى
تحرير يمل هو بآخر البقرة ونفس الكتاب. المنفصل بالقصر وليس به مد التعظيم والمتصل بفويق القصر. ميم الجمع بالتخيير بين الصلة والإسكان. القصر وفويق القصر حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى وأ ؤشهدوا بالإدخال هكذا فى النشر والغاية. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء إلا وصلا بالتسهيل. يمل هو بالإسكان هكذا فى الروض والبدائع وتحرير النشر والغاية. ثم هو بالإسكان على ما يمكن فهمه من تحرير النشر والغاية. الداع إذا، دعان بالحذف فيهما معا. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام. التوراة بالفتح.
لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بإبدال الهمز كما فى تحرير النشر والبدائع والغاية. هار بالفتح نص عليه بالنشر وهو ظاهر بالغاية. اركب معنا بالإظهار هكذا بتحرير النشر والغاية. لا تأمنا بالإشمام وهذا على ما فى النشر والروض وغيرها وذكر فى تحرير النشر للأزميرى الإشارة للحلوانى ويريد بها الاختلاس «رجعت إلى الغاية فوجدته يقول: بدون إشمام يزيد والحلوانى عن قالون ويفهم من هذا أنه بدون إشمام ولا روم كما هو المعروف فى الطيبة والنشر عن يزيد أى أبى جعفر والمشهور أن الذى له عدم الإشمام وعدم الروم هو أبو جعفر والأحوط هنا الأخذ بالإشمام كأبى نشيط». ترزقانه بالصلة على ما