وأورد فى تحرير النشر التنوين فى قواريرا فى الموضعين ولم نعمل به وقرأته فى المبهج ولم يذكره فى الطيبة. لبدا بالجن بضم اللام. وما تشاءون بالخطاب. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. فاكهين بالألف. آنية بالغاشية وعابد وعابدون بالفتح فى الثلاثة على ما فى المبهج. كسفا بالروم بفتح السين.
[(كتاب التلخيص لأبى معشر) من قراءته على أبى الحسين محمد الأصبهانى]
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين البسملة وبين الأنفال وبراءة الوصل والوقف. الغنة فى اللام فقط. قصر المنفصل وبه فويق القصر أيضا أن ثلاث حركات وحررت عليه ولا مانع من الأخذ بالفويق أيضا وطول المتصل وليس به مد التعظيم. تحقيق الهمز المتطرف وقفا. التحقيق مع الفصل فى بابء أنذرتهم وما خرج من هذا الأصل يذكر فى موضعه. فتح زاد وجاء وشاء وخاب. ما ننسخ بضم النون وكسر السين. تاء التأنيث مع حروف سجز بالإدغام. لهدمت صوامع بالإدغام. يؤده ونؤته ونوله ونصله ويتقه وفألقه بالصلة. أرجئه بالصلة. يرضه بالاختلاس. أن لم يره أحد بالصلة. لو أطاعونا ما قتّلوا بالتشديد. ولا تحسبن الذين قتّلوا بالخطاب.
وبالكتاب بآل عمران بالباء على ما فى البدائع بوجوده الخلاف من تلخيص أبى معشر باء الجزم فى الفاء بالإدغام. الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة بالتحقيق والإدخال فى الباب كله. لام هل وبل فى مواضع الخلاف بالإدغام إلا موضع الرعد فبالإظهار. حرفا رأى قبل محرك بالفتح. إلا أن تكون ميتة وإن تكن ميتة بالأنعام بالتأنيث فيهما. أتحاجوني بتشديد النون كما فى البدائع. آلذكرين وأختيه بالإبدال. ومن المعز بالفتح. ء آمنتم فى مواضعها الثلاثة بالتسهيل. بعذاب بئس بالهمز الساكن. يلهث ذلك بالإظهار. كيدونى بالأعراف بالياء وصلا ووقفا. جرف بإسكان الراء. تتبعان بتشديد النون.