للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقراءة يصالحا. يعقوب بضم الهاء وقصر وتوسط المنفصل. ٣ ورش بالنقل فى موضعيه والطويل للأزرق والتغليظ والترقيق فى يصالحا. الأصبهانى بقصر وتوسط المنفصل. ابن ذكوان بالسكت وتوسط المنفصل. حفص بقراءة يصلحا واندرج إدريس. النقاش بالطويل. ٢ حمزة بإمالة خافت وترك السكت وقصر لا وترك الغنة فى الياء لخلف. خلاد بالغنة. حمزة بسكت المفصول فقط وقصر لا وترك الغنة فى الياء لخلف. خلاد بالغنة.

حمزة بسكت المنفصل للراويين. حمزة بتوسط لا وترك السكت فى المد المنفصل للراويين. ١ أبو جعفر بالإخفاء مع الغنة وقراءته الخاصة

كالمعلقة: الوجهان للكسائى وكذلك حمزة ولاحظ أنه على سكت المد المتصل الإمالة والفتح لحمزة لأنها من النوع العام. ولا يأتى على سكت المد المنفصل إمالة حمزة والشاهد من مختص قواعد التحرير: ومع سكت مد القصر لا ميل اعملا. والمراد سكت المد المنفصل وحده مع وجود المتصل فانتبه.

غفورا رحيما: الغنة. بآخرين: وقف حمزة بالإبدال ياء والتحقيق. ولاحظ فيها هاء السكت ليعقوب بخلفه. يشأ: إبدال الهمز للأصبهانى وأبى جعفر وصلا ووقفا. ووقف حمزة كذلك. يأت: إبدال الهمز. ذلك قديرا: الإدغام.

قوله تعالى: مَنْ كانَ يُرِيدُ ثَوابَ الدُّنْيا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوابُ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ

[الشرح والتحليل]

١. يريد ثواب: الإدغام. ٢. الدنيا: الفتح والتقليل والإمالة. ٣. والآخرة:

النقل والسكت. والمهم أن وقف حمزة بالترتيب الخاص به النقل وعليه وجها تاء التأنيث ثم بالسكت والفتح ثم بالتحقيق بدون سكت وعليه الفتح فقط أيضا.

<<  <  ج: ص:  >  >>