الغيب. تترا وقفا بالفتح. فما آتان بالنمل وقفا بإثبات الياء ساكنة. الخاء من يخصمون باختلاس الفتحة. فبشر عبادى بالزمر بإثبات الياء مفتوحة وصلا ووقفا بإثباتها ساكنة هذا ما فهمته من الكامل وفهمت منه أيضا الحذف وقفا.
الحاء من حم فى السور السبع بالفتح والتقليل والحذاق على التقليل فيقدم.
القصر والمد حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين مع ملاحظة التحرير مع المنفصل وجواز مد التعظيم على القصر والمد حالة الإسقاط وذلك لجواز التصادم هنا لاختلاف السببين لأن القصر حالة الإسقاط سبب لفظى ومد التعظيم سبب معنوى وهو نفى الألوهية عن غير الله ذكر هذا فى التحقيق فى البدائع فى سورة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وارجع إلى الكامل فى كتب الدورى فقد حررت هذا الحكم مع المنفصل ومد التعظيم.
ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. أكرمن، أهانن وصلا بالتخيير بين الحذف والإثبات هكذا فى النشر. الابتداء بلفظ الأولى بعد عادا بسورة النجم بوجه واحد وهو: الأولى بهمزة الوصل وسكون اللام وبعدها همزة مضمومة. أئمة بالتسهيل.
[طريق الخزاعى وهى الثالثة عن ابن حبش من]
[(كتاب الكامل)]
من قراءة الهذلى على ابن شبيب: تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب الكامل بطريق الخبازى وهى الثانية عن ابن حبش والخلاف فى الآتى: هنا يأتى وجه الإدغام أيضا فى ولتأت طائفة ويبتغ غير واستفدت هذا من نصوص الكامل فيأتى الإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام.
هنا فى تحرير الخلاف بين الفتح والإمالة فى النار والأبرار ونحوه على وجه الإدغام ذكر فى النشر أن الخزاعى نص على الفتح ولم تذكر التحريرات غير الإمالة من الكامل فنعمل بالفتح أيضا خصوصا وأنه رواية ابن حبش كما فى النشر