ارجع إلى الأحكام المذكورة بكتاب الكامل فى طريق السامرى وهى الأولى عن ابن شنبوذ من ابن شاذان والخلاف فى الآتي: نأخذ له هنا بوجهى الصاد والسين فى بمصيطر وبصطة لعدم وجودى النص الصريح بمذهب الكامل فى هذا المسألة وقوّى عندى وجه الصاد هنا لأنه ذكر فى النشر أن الصاد رواية الوزان وذكر أن السين فى سائر كتب المغاربة والله أعلم. وآخذ له هنا أيضا بالإظهار فى يعذب من بالبقرة لقوله فى النشر وقطع له به أى بالإظهار صاحب الكامل فى رواية خلاد من طريق الوزان
وأكدته من التحريرات والله أعلم.
[طريق بكار وهى الثانية عن الصواف]
[طريق الحمامى عن بكار من]
[(كتاب التجريد)]
من قراءة ابن الفحام على أبى الحسين الفارسى على الحمامى على البكار:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم لذكره فى التجريد الاتفاق على هذه الصيغة ونأخذ له بحكم الجهر بها عموما. إشمام لفظ الصراط المصحوب بلام التعريف فقط فى جميع القرآن الكريم. وصل السورتين عموما ويجوز الوقف بين الأنفال وبراءة. وجه السكت بين الزهر. قصر لا. فتح تاء التأنيث. السكت فى أل وشىء والمفصول هكذا بالتجريد نفسه. عدم التغيير فى الوقف على المنفصل عن مد أو محرك. التغيير فى الوقف على المتوسط بزائد صرح بذلك فى التجريد. الوقف على المفصول بعدم النقل. الوقف على الهمز بعد الواو والياء الأصليتين الساكنتين بالنقل فى سائر الباب هذا ما فهمته من كتاب التجريد والنشر وذكر فى الروض الوجهين للفارسى والله أعلم. الوقف على مستهزءون بالتسهيل والحذف. وكذلك خاسئين ونحوه ورءوس ونحوه فهمت هذا من التجريد لذكره الوقف على الرسم. الوقف على يؤسا ونحوه بالتسهيل والحذف وعملنا على التسهيل فقط. الوقف على سنقرئك ونحوه