والدقيق هنا أن الغنة أتت على التقليل مع التوسط ووجهى الهمز من الكامل.
تحقيق لهشام: أورد فى العمدة اختصاص وجه الإظهار لهشام بالمد وعلق عليه المقرئ بعدم الاختصاص وقال فالوجوه مطلقة ولاحظ أنه لا غنة لهشام على الإظهار فى عذت هنا وفى الدخان. وفى شرح المقرئ: هشام على الإظهار فى عذت أهملا ... لغن. ولا غنة للحلوانى على المد فوجوه هشام كالآتى:
(٥) الأصبهانى بإبدال الهمز ولم يندرج معه أحد. (٤) قالون بالغنة ولم يندرج الحلوانى. واندرج حفص ويعقوب. الأصبهانى على الغنة بإبدال الهمز.
(٣) قالون بصلة الميم واندرج ابن كثير. ثم بالغنة واندرج ابن كثير. أبو عمرو بإدغام عذت وتحقيق الهمز وترك الغنة واندرج الحلوانى. أبو عمرو بإبدال الهمز. أبو عمرو بالغنة مع تحقيق الهمز واندرج الحلوانى. أبو عمرو على الغنة بإبدال الهمز. أبو جعفر على إدغام عذت بصلة الميم ووجهى الغنة.
(١) قالون بتوسط المنفصل وإظهار عذت وإسكان الميم وترك الغنة واندرج هشام من الطريقين واندرج ابن ذكوان وعاصم ويعقوب. الأصبهانى بإبدال الهمز. قالون بالغنة ولا يندرج هشام من الطريقين واندرج ابن ذكوان وعاصم ويعقوب. الأصبهانى على الغنة بإبدال الهمز. قالون