[الشرح والتحليل]
١. ومن يؤمن: ترك الغنة مع الياء. ٢. يؤمن: إبدال الهمز. ٣. صالحا ندخله:
قرأ نافع وابن عامر وأبو جعفر بالنون. والباقون بالياء. ولاحظ ارتباط صالحا ندخله لاختلاف الغنة مع القراءتين. والشاهد من فرش النساء:
وندخله مع الطلاق مع ... فوق يكفر ويعذب معه فى ... إنا فتحنا نونها (عم). وأول التوقف هنا لابن كثير. ٤. الأنهار: سكت ابن ذكوان أولا.
٥. فيها أبدا: المنفصل وسبق نظير هذا الجزء بآخر سورة التغابن وما هنا جمعه سهل ويسهل الجمع بعد ذلك.
[(الجمع بين السورتين)]
قوله تعالى: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً (١٢)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute