الكسائى وخلف العاشر. ثم الوقف بالإبدال ياء. (٢) الأزرق بتوسط ومد البدل وعلى كل منهما وجها اليائى. (١) الأصبهانى بالإبدال فى الهمز فى شئنا وتسهيل الهمزة الثانية فى لأملأن. أبو عمرو بتحقيق همزة لأملأن والإظهار واندرج أبو جعفر. دورى أبى عمرو بإمالة الناس. أبو عمرو بالإدغام. دورى أبى عمرو بإمالة الناس.
بآياتنا، ذكروا، يستكبرون: لاحظ امتناع تفخيم الراء فى الموضعين على توسط البدل.
١. ما أخفى: المنفصل. ٢. أخفى: قرأ حمزة ويعقوب بإسكان الياء على أنه فعل مضارع مرفوع لتجرده من الناصب والجازم. والباقون بفتح الياء على أنه فعل ماض مبنى للمجهول. والشاهد أخفى سكن (ف) ى (ظ) بى. ٣. لهم: ميم الجمع. ويسهل الجمع بعد ذلك. ولاحظ أن قرة: هنا مرسومة بالتاء المربوطة فالوقف عليها بالهاء لحمزة والكسائى بالوجهين الفتح والإمالة.
المأوى، فمأواهم: ليس للأزرق فيه إبدال الهمز وليس لأبى عمرو فيه غير الفتح لأنه على وزن مفعل فإبدال الهمز للأصبهانى وأبى عمرو بخلفه وأبى جعفر ولا يخفى أحكام الإمالة. وقيل لهم: الإشمام (ر) جا (غ) نى (ل) زم. والإدغام. النار: لا يخفى. الأدنى، الأكبر: لا يخفى. الأكبر لعلهم: الإدغام. أظلم: تغليظ اللام وجها واحدا للأزرق. أظلم ممن: الإدغام.