يؤيد، المنشئون بالهمز. هنا المنخنقة بالإخفاء. هنا أنى أوفى بفتح ياء الإضافة.
هنا ما لى لا أرى بالإسكان. هنا فالجاريات يسرا بضم السين. فسحقا بضم الحاء. ولو يرى الذين بالبقرة بالغيب. ما اضطررتم بالأنعام بضم الطاء. هنا لست مؤمنا بالنساء بكسر الميم. هنا أو لم تأتهم بسورة طه بالتاء على التأنيث. هنا يا حسرتاى بإسكان الياء.
[(كتاب المصباح)]
من قراءة الشهرزورى على الشرمقانى: تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب المصباح المذكور بطريق النهروانى عن ابن شبيب والخلاف كما هو مذكور بالطريق السابق مباشرة.
[(كتاب المصباح)]
من قراءة الشهرزورى على العطار: تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب المصباح المذكور بطريق النهروانى عن ابن شبيب والخلاف كما هو مذكور بالطريق السابق مباشرة.
[(كتاب المستنير)]
من قراءة ابن سوار على الشرمقانى: تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب المستنير من قراءة ابن سوار على الشرمقانى بطريق النهروانى عن ابن شبيب والخلاف فى الآتى: هنا يؤده، نصله، نؤته، نوله باختلاس كسرة الهاء. هنا يتقه بالصلة. فألقه، يرضه، يأته، يره بالبلد، يره فى الموضعين بالزلزلة كلها بالاختلاس. هنا يؤيد، المنشئون بتحقيق الهمز. هنا الآن غير الاستفهامية بعدم النقل. ملء بعدم النقل. هنا أنى أوفى بفتح ياء الإضافة. هنا ما لى لا أرى بالإسكان. هنا فالجاريات يسرا بضم السين. فسحقا بضم الحاء. ولو يرى الذين بالبقرة بالغيب. ما اضطررتم بالأنعام بضم الطاء. هنا لست مؤمنا بالنساء بكسر الميم. هنا أشدد بوصل الهمزة. أشركه بقطع الهمزة وفتحها. أو لم تأتهم بسورة طه بالتاء على التأنيث. هنا يا حسرتاى بإسكان الياء.