فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام وهو حكم صحيح مؤيد بما فى النشر والبدائع. التوراة بالفتح. لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بإبدال الهمز. هار بالفتح. اركب معنا بالإدغام. لا تأمنا بالإشمام.
ترزقانه بالصلة وهو تحرير دقيق من النشر وتحرير النشر. يأته بالاختلاس ذكر فى النشر أن الاختلاس طريق ابن العلاف. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف وهذا الحكم محرر من النشر وتفصيلات الطرق فيه. ها، يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالقصر. لأهب بالهمز وهذا هو الأحوط وآنست ذلك من تحرير النشر فى تفصيل طرق المستنير. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف صرح به فى النشر. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالفتح وهو حكم محرر على تفصيل طرق المستنير فالتزم به. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا بدون همز الواو. وفى الابتداء وجها واحدا وهو الولى بهمزة الوصل وضم اللام وبعدها واو مدية وذكر هذا الوجه الواحد فى النشر. فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.
[الطريق الرابعة عن ابن بويان: طريق أبى بكر بن مهران من]
[(كتاب الغاية لابن مهران)]
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. الغنة وعدمها وعملت بالوجهين فى الغنة من غاية ابن مهران بناء على ما فى النشر وأورد الوجهين فى البدائع والروض فى تحرير يمل هو بآخر البقرة. المنفصل بالقصر وليس بها مد التعظيم. وبها فويق القصر فى المتصل. ميم الجمع بالتخيير بين الإسكان والصلة. القصر وفويق القصر حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين