للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يبصط وبصطة بالصاد آخذ هنا كما فى الغاية. يعذب من بالبقرة بالإظهار.

التوراة بالإمالة. المكرر بالإمالة نص عليه بالعزو. ضعافا بالفتح. إدغام باء الجزم فى الفاء. بل طبع بالإظهار. آلذكرين وأختيه بالإبدال. اركب معنا بالإظهار. لا تأمنا بالإشمام. البوار والقهار. بالفتح. عين بالقصر. يتقه بالإسكان على ما أمكننى تحقيقه من النشر فقد ذكر الإسكان لأبى بكر بن مهران ولم يعبر بلفظ الغاية ووجدت البدائع والروض والعزو تأخذ بالصلة للغاية فأعتمد الإسكان هنا والله أعلم. فرق بالتفخيم نص عليه. آتيك بالفتح.

ياء يس بالإمالة. الوقف على تهد بالياء. الإشمام فى المصيطرون، بمصيطر.

الإدغام فى فالملقيات، فالمغيرات كما فى الغاية لعدم عثورى على نص صريح بغير الغاية. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل وبالإدغام مع بقاء الصفة والله أعلم.

[(تحقيقات عامة متممة لرواية حمزة بن حبيب من راوييه خلف وخلاد)]

الكتب التى لم يذكر فيها التكبير لا يقرأ به منها وتركت التنبيه على عدمه منها للاختصار. وإليك منقولات من النشر بخصوص الاستعاذة تزيد المطلع وثوقا من الأحكام التى جاءت بهذه الرسالة.

ذكر أن المختار لجميع القراء من حيث الرواية صيغة" أعوذ بالله من الشيطان الرجيم" حكى ابن سوار وأبو العز وغيرهما الاتفاق على هذا اللفظ بعينه وذكر الإمام أبو الحسن السخاوى فى كتابه جمال القراء أن الذى عليه إجماع الأمة هو" أعوذ بالله من الشيطان الرجيم". وقال الحافظ أبو عمرو الدانى إنه هو المستعمل عند الحذاق دون

غيره وأورد فى ذلك نصا عن النبى صلى الله عليه وسلم من الصحيحين وغيرهما.

وذكر بعد ذلك من الزيادات صيغة" أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم" وذكر أن الحافظ أبا عمرو الدانى نص عليها فى جامعه وقال إن على استعماله عامة أهل الأداء من أهل الحرمين والعراقيين والشام ... إلى آخر ما

<<  <  ج: ص:  >  >>