رويس على هذا الوجه بإثبات الياء فى فاتقون. وليعقوب هذا الوجه وصلا ووقفا. ابن كثير بمد التعظيم واندرج أبو عمرو. رويس على هذا الوجه بإثبات الياء وصلا ووقفا. أبو عمرو بتوسط المنفصل فى الموضعين.
رويس على هذا الوجه بإثبات الياء. روح بقراءته الخاصة وقصر المنفصل فى الموضعين وإثبات الياء وصلا ووقفا. ثم بمد التعظيم على هذا الوجه. ثم بتوسط المنفصل فى الموضعين وإثبات الياء فى الحالين كما فهم.
قوله تعالى: تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ
(٣)
نحو ما سبق بالآية الأولى وملخصه أن الخطاب لمدلول: شفا.
دفء: سكت الموصول لأصحابه وإذا وقف عليه لأصحاب السكت لا بد من الروم ووقف هشام بخلفه وحمزة عليه بالنقل وعليه الإسكان والإشمام والروم.