للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عليهم وترك السكت عموما. يعقوب على وجه القطع فى فأجمعوا بقصر المنفصل ورفع شركاؤكم وإثبات ياء تنظرونى وصلا ووقفا. ثم توسط المنفصل على هذا الوجه. رويس بقراءة فأجمعوا بهمزة الوصل والوجهان فى المنفصل. يعقوب بالإدغام وقراءته الخاصة مع قصر المنفصل.

روح بالتوسط. ولا يأتى الوصل هنا لرويس لا متناع الإدغام على همزة الوصل. قال فى التنقيح:

ويختص إدغام كها مسلمين عن ... رويسهم بالقطع فى فأجمعوا انقلا

حمزة بسكت المفصول فقط. ثم بسكت المد المنفصل. ثم بالسكت العام.

قوله تعالى: إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٧٢)

[الشرح والتحليل]

١. إن أجرى: النقل والسكت. ٢. أجرى إلا: فتح ياء الإضافة لنافع وأبى عمرو وابن عامر وحفص وأبى جعفر والشاهد: وباقى الباب (إ) لى (ث) نا (ح) لى. وقوله: وأجرى (ك) م (ع) لا. وللباقين الإسكان. ويسهل الجمع بعد ذلك.

فكذبوه، فنجيناه: لا يخفى. بآياتنا: وقف حمزة بالإبدال ياء والتحقيق وليس له على سكت الكل إلا الإبدال ياء. فجاءوهم: بدل الأزرق وأحكام الإمالة.

نطبع على: الإدغام ولا تأتى عليه هاء السكت ليعقوب.

قوله تعالى: قالَ مُوسى أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَكُمْ

[القراءة]

قالون. قالون بالتوسط. الداجونى بإمالة جاءكم واندرج ابن ذكوان.

<<  <  ج: ص:  >  >>