الناس المجرور فى مواضعها بالسورة: الفتح والإمالة لدورى أبى عمرو. والفتح للباقين.
عملت أثناء الأداء على الوقف على آخر الناس هكذا:
قوله تعالى: مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (٦)
[القراءة]
قالون بفتح الناس والوقف عليها بدون تكبير. ثم بالوقف على الناس والتكبير موقوفا عليه ويندرج حمزة مع غيره فى الوقف بتحقيق الهمز.
وارجع إلى ما كتبته من كون التكبير لآخر سور الختم لجميع القراء من المصباح والكامل. حمزة بإبدال همزة أكبر واوا. البزى بالتهليل مع قصر، توسط لا واندرج فيهما قنبل. ثم بالتحميد أيضا موصولا بالتكبير مع قصر وتوسط لا ولا يندرج قنبل. قالون بوصل آخر السورة بالتكبير موقوفا عليه. ويندرج مع غيره وجه لحمزة. حمزة بإبدال همزة أكبر واوا.
البزى بالتهليل مع قصر، مد لا ويندرج فيهما قنبل. ثم بالتحميد مع قصر، مد لا ولا يندرج قنبل. دورى أبى عمرو بوجهه الثانى وهو إمالة الناس مع الوقف عليها بدون تكبير. ثم بالوقف على آخر السورة مع الإمالة. ثم بالتكبير. ثم بوصل آخر السورة مع الإمالة بالتكبير. وهذا الجمع زدته تفصيلا بعد الأداء والله أعلم وأعتذر عن الخطأ. ولا امتناعات هنا لدورى أبى عمرو.
[وهذا تحرير للبزى من أول سورة من سور الختم]
وهو مذكور بالبدائع بالابتداء بسورة الفلق والوقف على آخرها:
١. الاستعاذة والتكبير والبسملة وأول السورة بقطع الكل.