٢. ثم بوصل البسملة بأول السورة.
٣. ثم بوصل التكبير بالبسملة والوقف عليها والابتداء بأول السورة.
٤. ثم بوصل البسملة بأول السورة.
٥. الاستعاذة موصولة بالتكبير مع الوقف عليه والبسملة موقوفا عليها والابتداء بأول السورة.
٦. ومع وصل البسملة بأول السورة.
٧. ومع وصل الاستعاذة بالتكبير بالبسملة موقوفا عليها والابتداء بأول السورة.
٨. ومع وصل الكل بذكر التكبير هنا مع عدم التكبير فى آخر الفلق كما سبق فى الوجوه السابقة وهذا على القول بأن التكبير لأوائل السورة لا لآخرها.
٩. الاستعاذة والبسملة بدون تكبير وأول السورة مع قطع الكل.
١٠. ثم بوصل البسملة بأول السورة.
١١. ثم بوصل البسملة بالاستعاذة موقوفا عليها والابتداء بأول السورة.
١٢. ثم بوصل الاستعاذة بالبسملة بأول السورة.
ويأتى على كل وجه من هذه الأربعة الأخيرة التكبير فى آخر الفلق بوجهيه وفى الوقف على آخر السورة ثم بالتكبير ومع وصل آخر السورة بالتكبير.
وهذا على القول بأن التكبير لآخر السورة لا لأولها وكذلك الحكم فى التكبير بكل الوجوه السابقة لغير البزى. وكذلك حكم التهليل بقصر لا ومدها لابن كثير. وكذلك حكم التهليل والتحميد للبزى. ولا خلاف فى التكبير عن البزى إما للأول أو للآخر: وإذا ابتدئ للبزى من أول سورة الفلق ووصل بأول الناس فتأتى الوجوه الآتية:
١. الاستعاذة- التكبير- البسملة- أول الفلق- والوقف على آخر الفلق- التكبير- البسملة- أول الناس مع قطع الجميع.