كتاب فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات

قوله تعالى: وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا (٦) - الشرح والتحليل - ج: 4 - ص: 661

[الشرح والتحليل]

١. وأنه: سبقت أحكامها. ٢. الإنس: النقل والسكت. ٣. فزادوهم: الإمالة للداجونى وحمزة. وابن ذكوان بخلفه وانظر تحريرها بسورة البقرة فى تفصيل الطرق لابن ذكوان والمهم أن الفتح فيها يأتى على السكت وعدمه لابن ذكوان وكذلك الإمالة.

[القراءة]

قالون. (٣) قالون بصلة الميم واندرج ابن كثير. (٢) ورش بالنقل. (١) ابن عامر بالفتح فى وأنه وترك السكت وفتح فزادوهم للحلوانى وطرق ابن ذكوان كما هو فى التحريرات. الداجونى بالإمالة واندرجت طرق لابن ذكوان كما فى التحريرات واندرج حمزة. أبو جعفر بفتح فزادوهم وصلة الميم.

ابن ذكوان بالسكت وفتح فزادوهم واندرج حفص وإدريس. ابن ذكوان من طرقه الأخرى بإمالة فزادوهم واندرج حمزة.

أن لن: الغنة ومرسومة بالفصل. يبعث الله أحدا: وقف حمزة بالتحقيق والإبدال واوا بدون امتناعات هنا. ملئت: إبدال الهمزة ياء مفتوحة فى الحالين للأصبهانى وأبى جعفر. ولحمزة وقفا. الآن: النقل لورش. وثلاثة البدل للأزرق. والسكت. والنقل أيضا لابن وردان بخلفه.

[تحرير لابن وردان]

الآن/ شهابا رصدا

تحقيق/ ترك

النقل/ ترك، غنة

ذلك كنا، طرائق قددا، نعجزه هربا: الإدغام. ولاحظ جواز الغنة عليه لأبى عمرو وتعينها ليعقوب ومجيئه على المد لروح. الهدى، آمنا، يؤمن، القاسطون: لا يخفى. وألو: الغنة. ماء غدقا: الإخفاء مع الغنة لأبى جعفر.