للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مثل مرة السابقة قريبا. خبير: لا يخفى. ويخزهم: ضم الهاء لرويس وحده.

قوله تعالى: ما كانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَساجِدَ اللَّهِ شاهِدِينَ عَلى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ

[الشرح والتحليل]

١. أن يعمروا: ترك الغنة فى الياء. ٢. مساجد: ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب بالتوحيد والشاهد سبق. ٣. على أنفسهم: المنفصل. ٤. أنفسهم: ميم الجمع. ويسهل الجمع بعد ذلك.

قوله تعالى: أُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خالِدُونَ (١٧)

[الشرح والتحليل]

١. أولئك: الطويل. ٢. حبطت أعمالهم: النقل والسكت. ٣. أعمالهم:

ميم الجمع. ٤. النار: أحكام التقليل والإمالة وهى أولا لأبى عمرو.

٥. خالدون: يعقوب. ويسهل الجمع بعد ذلك.

قوله تعالى: إِنَّما يَعْمُرُ مَساجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ فَعَسى أُولئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ (١٨)

[الشرح والتحليل]

جمعنا الآية كلها بالرغم من وجود وقف على الجلالة ولكنه غير مذكور بكتب الوقف.

<<  <  ج: ص:  >  >>