من قراءة ابن الفحام على المالكى: تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب التجريد عن قراءة ابن الفحام على الفارس بهذا الطريق والخلاف فى الآتي:
لهدمت صوامع هنا بالإدغام إذ أن الإظهار الذى ذكرته بالتجريد من قراءة ابن الفحام على الفارس خاص بالفارس ورجعت إلى التجريد نفسه فوجدت روايته عبد الباقى بالإظهار أيضا فى لهدمت صوامع فبقى المالكى على عموم ما فى التجريد من الإدغام فى الحروف الستة الخاصة بتاء التأنيث والله أعلم.
هنا لو أطاعونا ما قتلوا بالتخفيف. هنا كيدونى بإثبات الياء وصلا فقط. ما لى بالنمل لم ينص عليه للمالكى ونص عليه للفارس ونعمل بما فى قراءة ابن الفحام على الفارس أى بالإسكان لأنه الظاهر من التحريرات على أن الإسكان طريق الداجونى. هنا وما لى بسورة يس بالفتح هكذا فى التحريرات.
هنا وإن الياس بقطع الهمزة. لبدا بالجن لم يذكر صريحا طريق ابن الفحام من المالكى فى النشر وإنما ذكر ضم اللام طريق الفارس ووجدت بالبدائع يطلق ضم اللام من التجريد فنعمل بضم اللام كما هناك والله أعلم.
[(كتاب الكفاية لأبى العز القلانسى)]
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. البسملة بين السورتين وبين الأنفال وبراءة الوصل والوقف. عدم الغنة. توسط المنفصل وطول المتصل.
تحقيق الهمز المتطرف وقفا. التحقيق بدون فصل فى بابء أنذرتهم وما خرج عن هذا الأصل يذكر فى موضعه. إمالة زاد وجاء وشاء وفتح وخاب. ما ننسخ بفتح النون والسين. تاء التأنيث مع حروف سجز بالإدغام. لهدمت صوامع بالإدغام. يوله ونؤته ونصله ويتقه وفألقه بالإسكان. أرجئه بالاختلاس. يرضه بالاختلاس. أن لم يره أحد بالإسكان. لو أطاعونا ما قتلوا بالتخفيف. ولا تحسبن الذين قتّلوا بالغيب. وبالكتاب بآل عمران بالياء. باء الجزم فى الفاء بالإظهار. الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة بالتحقيق فى الباب كله وبالإدخال فى الاستفهام فى المكرر وبعدم الإدخال فى بقية الباب.