أرنى وأرنا بالإسكان. فنعما ونعما بالإسكان. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل.
أؤنبئكم وأختيها بعدم الإدخال وعملت بهذا لظهوره من المبهج. ولى الله بياء واحدة مشددة مفتوحة. آلذكرين وأختيه وبه آلسحر بالإبدال. أمن لا يهدى بالاختلاس. لا تأمنا بالإشمام. اللائى بالتسهيل مع المد الطويل والقصر وصلا ويجوز ذلك وقفا مع الروم (ويجوز الوقف أيضا بالإبدال ياء ساكنة مع المد المشبع هذا من التحريرات ولم أره فى المبهج). ولاحظ أن وجهى التسهيل لا يأتيان إلا على قصر المنفصل وهو الخاص بالإدغام الكبير أما على توسط المنفصل فلا يأتى إلا التسهيل مع المد هكذا فى البدائع وهو تحقيق دقيق نعمل به. يبسط بالبقرة بالسين وبسطة بالأعراف بالصاد هكذا فى تحرير النشر وفى البدائع ذكر السين فى الموضعين فنعمل بما فى تحرير النشر وقد وجدت فى المبهج كما فى تحرير النشر. يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالقصر. يأته بطه بالصلة. فرق بالتفخيم. أفلا يعقلون بالقصص بالغيب. تترا وقفا بالفتح. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف هكذا فى تحرير النشر والمبهج. الخاء من يخصمون باختلاس الفتحة. فبشر عبادى بالزمر بحذف الياء وصلا ووقفا. الحاء من حم فى السور السبع بالفتح. القصر والمد حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين مع ملاحظة التحرير مع المنفصل كما فى الشروح والتحريرات ولاحظ ما أثبته من القصر، فويق القصر، التوسط فى المنفصل للعمل بكل ذلك مع ملاحظة الطول المشبع فى المتصل. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. أكرمن، أهانن وصلا بالحذف والإثبات على ما يفهم من النشر والمبهج. الابتداء بلفظ الأولى بعد عادا بسورة النجم بوجهين هما: