الغاية لابن مهران وبالضم لابن العلاف عنه من المصباح. وروى ولو يرى الذين بالغيب من غاية ابن مهران وبالغيب لابن العلاف عنه من المصباح وبالغيب سوى النهروانى من الإرشاد (بالإرشاد أن الغيب للشطوى، هبة الله والمعروف فى الطرق أن الشطوى من طرق النهروانى وهذا هو الصحيح). قرأ أبو جعفر الرياح فى الحج بالجمع من غاية ابن مهران وبالإفراد من المستنير وبالجمع للشطوى من الإرشاد. روى ابن وردان ما اضطررتم بكسر الطاء من الغاية لأبى العلا وبضمها من غاية ابن مهران. قرأ أبو جعفر لا تضار ولا يضار بالتشديد والنصب من غاية ابن مهران وبالتخفيف من المستنير والإرشاد وبالتخفيف لابن وردان من المصباح وغاية أبى العلا. قرأ أبو جعفر لست مؤمنا بفتح الميم من المصباح (فى المصباح تفصيل فى الطرق فى هذه الترجمة لا بد من العمل عليها) والإرشاد وبكسرها من غاية ابن مهران وبفتحها للنهروانى من المستنير. قرأ أبو جعفر شنآن بسكون النون من المستنير والمصباح. روى ابن جماز فتحنا فى الأنعام والأعراف بالتخفيف من المصباح (وبحثت المصباح فلم أجده ذكرها فى مواضعها) وبالتشديد من المستنير. روى ابن وردان أو لم تأتهم بالتأنيث من غاية ابن مهران (وليس فى الغاية إلا التذكير ورأيتها) وبالتأنيث للنهروانى من الإرشاد وبالتذكير للقطان عنه من غاية أبى العلا. وروى يا حسرتاى بفتح الياء من غاية ابن مهران وبسكونها للحنبلى من الإرشاد ولابن العلاف من المصباح. روى ابن جماز وقتت بالواو والتخفيف من المصباح والمستنير.
[(قراءة الإمام يعقوب)]
ليس فى مفردة يعقوب لابن الفحام ولا فى المبهج ولا فى المصباح سوى طريق النخاس عن التمار عن رويس وسوى طريق المعدل عن ابن وهب عن روح.
وليس فى التذكرة ولا فى مفردة يعقوب للدانى من طريق الطيبة سوى طريق الجوهرى عن التمار عن رويس وسوى طريق المعدل عن ابن وهب عن روح.