النشر الياء من المصباح بدون تفصيل. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف هكذا فى تحرير النشر. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالتقليل هكذا فى تحرير النشر والروض. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا بدون همز والابتداء الأولى على الأصل واكتفيت بهذا الوجه لعدم النصوص عن الوجوه الأخرى. فرق بالتفخيم.
ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.
[الطريق السابعة عن ابن بويان: طريق أبى أحمد الفرضى: وهى من سبع طرق]
[طريق أبى الحسين الفارسى وهى الأولى عن الفرضى من]
[(كتاب التجريد لابن الفحام)]
من قراءته على أبى الحسين نصر بن عبد العزيز الفارسى: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة. المنفصل بالتوسط وكذلك المتصل. ميم الجمع بالصلة. التوسط حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال وهو صريح فى التجريد والنشر. أؤشهدوا بعدم الإدخال لأنه لم يصرح بالإدخال فيها كأخواتها من التجريد ورجعت إلى التجريد فى أؤشهدوا فلم يذكر إلا التسهيل فى الثانية ولم يتعرض للإدخال وعدمه فنعمل على عدم الإدخال على المشهور فى هذا الطريق. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل هكذا فى النشر وفى التجريد وهو فى الروض أيضا. بالسوء إلا وصلا بالإدغام هكذا بالتجريد. يمل هو بالضم. ثم هو بالإسكان. الداع إذا بالإثبات، دعان بالحذف هكذا فى التجريد والروض. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام. التوراة بالفتح. لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام. لا يهدى بالإسكان هكذا فى التجريد.