المصباح. الإشمام فى المصيطرون، بمصيطر. الإدغام فى فالملقيات والإظهار فى فالمغيرات. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.
[٣. طريق الشذائى وهى الثالثة عن ابن شنبوذ عن ابن شاذان من]
[(كتاب المبهج)]
من قراءة سبط الخياط على الشريف أبى الفضل: ارجع لمعرفة المطلوب هنا من الأحكام إلى كتاب المبهج من طريق الشنبوذى وهى الثانية عن ابن شنبوذ عن ابن شاذان والخلاف الآتي: السكت هنا فى غير المد كما هناك ويزيد هنا وجه آخر وهو سكت الكل. والله أعلم.
[طريق النقاش عن ابن شاذان من]
[(كتاب تلخيص ابن بليمة)]
ارجع إلى كتاب تلخيص ابن بليمة بطريق السامرى وهى الأولى عن ابن شنبوذ عن ابن شاذان فالأحكام هى هى والله أعلم.
[(كتاب الإعلان للصفراوى)]
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ونأخذ له بحكم الجهر بها عند الفاتحة والإخفاء فى باقى السور وكذلك نأخذ له بالإخفاء وفى جميع القرآن كما ذكر هذين القولين فى الإعلان. ولم أقف على مذهبه صريحا فى إشمام الصراط وصراط ولعله عدم الإشمام مطلقا من قول التحريرات أن عدم الإشمام للمغاربة وصاحب الإعلان السكندرى والله أعلم. وصل السورتين عموما ويجوز الوقف بين الأنفال وبراءة. قصر لا لعدم ذكره فى الموسطين. فتح تاء التأنيث وهذا الحكم مذكور بالتحريرات. السكت فى أل هذا ما أمكننى العثور عليه فى التحريرات فى تحرير" فرق" بالشعراء إذ ذكره ضمن الساكنتين على أل مع فتح تاء التأنيث والوجهين فى المتوسط بزائد. وفى الروض ذكره ضمن من يترك السكت فى المد ولم يذكر فى الساكنتين على المفصول فى تحرير اركب معنا. ولا يغنى كل ذلك فى تأكيد مذهبه فى السكت والله أعلم.