الإدغام فى فالملقيات ذكرا هذا الموضوع هنا فقط والإظهار فى فالمغيرات صبحا هكذا فى النشر وتحرير النشر والروض.
[(كتاب المستنير)]
من قراءة ابن سوار على أبى على الحسن بن عبد الله العطار على أبى إسحاق الطبرى على ابن البخترى على أبيه على الوزان: تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب المستنير من قراءة ابن سوار على الشرمقانى والعطار والخياط على الحمامى على بكار والخلاف فى الآتي: هنا إشمام حرفى الفاتحة أى الصراط وصراط ووضحت سبب ذلك فى المستنير عن ابن البخترى المذكور قبل ذلك مباشرة. هنا ترك السكت مطلقا ذكر ذلك فى النشر بقوله: وانفرد أبو على الحسن بن عبد الله العطار عن رجاله عن ابن البخترى عن جعفر بن محمد بن أحمد الوزان عن خلاد برواية الحدر فلا يسكت ولا يبالغ فى التحقيق إلى آخر ما قال مما لا ضرورة له هنا ومما لا يعمل به وذكر فى العزو للمتولى ترك السكت أيضا من المستنير. الوقف على المتوسط بزائد هنا بالتحقيق وكذلك الوقف على المفصول وحققت ذلك من النشر والبدائع. يبصط وبصطة بالصاد كما هناك وفى تحرير النشر ذكر السين فى بسطة فقط للطبرى من المستنير والله أعلم. الإدغام هنا فى موضع فالملقيات ذكرا فقط فيأتى الإظهار فى مواضع فالمغيرات صبحا هكذا بالنشر وتحرير النشر والروض.
[(طريق الطلحى عن خلاد)]
قال الدانى أخبرنا بها أبو القاسم عبد العزيز بن جعفر الفارسى قال حدثنا بها عبد الواحد بن عمر: هذا الإسناد وهكذا فى النشر. وبحثت فى مفردات الدانى فى رواية خلاد عن هذا الطريق فلم أجده وهو موجود فى جامع البيان.
ونأخذ الأحكام هنا على الموجود بالتحريرات: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. ونص فى جامع البيان على صيغة" أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم" وقال إن على استعماله عامة أهل الأداء من أهل الحرمين والعراقيين والشام. ونأخذ له بحكم الجهر والإخفاء بها عموما. وصل