قوله تعالى: سَخَّرَها عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيالٍ وَثَمانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها صَرْعى كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ (٧)
[الشرح والتحليل]
١. عليهم: ميم الجمع، ضم الهاء لحمزة ويعقوب. ٢. فترى: الفتح والإمالة للسوسى وصلا. ولا امتناعات هنا للسوسى. ٣. صرعى: الفتح والتقليل للأزرق ولأبى عمرو. والإمالة لحمزة والكسائى وخلف. ٤. كأنهم أعجاز: بتسهيل الهمزة للأصبهانى والميم المهموزة. نخل خاوية: الإخفاء مع الغنة لأبى جعفر. خاوية: الإمالة وجها واحدا للكسائى. وعلى ترك السكت فى المفصول الفتح لحمزة والإمالة لخلاد. وعلى السكت فيه الوجهان للراويين. ويسهل الجمع بعد ذلك.
قوله تعالى: فَهَلْ تَرى لَهُمْ مِنْ باقِيَةٍ (٨)
١. فهل ترى: الإدغام لأبى عمرو وهشام بخلفه. وحمزة والكسائى ٢. ترى:
أحكام التقليل والإمالة. ٣. لهم: ميم الجمع. ويسهل الجمع بعد ذلك.
قوله تعالى: وَجاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ وَالْمُؤْتَفِكاتُ بِالْخاطِئَةِ (٩)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute