١. فمن أظلم: النقل والسكت. ٢. أظلم ممن: الإدغام. ولاحظه فى وكذب بالصدق. ٣. إذ جاءه: الإدغام لأبى عمرو وهشام. ٤. جاءه: أحكام الإمالة وطويل النقاش أولا ووقف حمزة بالتسهيل مع المد والقصر. أظلم:
تغليظ اللام للأزرق وجها واحدا. ويسهل الجمع بعد ذلك.
جهنم مثوى: الإدغام. ولاحظ جواز الغنة عليه لأبى عمرو وتعينها ليعقوب.
ولاحظه على إمالة للكافرين لرويس. ولا امتناعات هنا بين الغنة، للكافرين لابن ذكوان. وهذه فائدة من شرح المقرئ: تمتنع الغنة للصورى على الفتح فى كافرين والإمالة فى ذوات الراء. وتتعين للمطوعى على إمالتهما وتجوز له على فتحهما. كما تجوز للرملى على إمالتهما. جاء، المتقون، ليكفر للأزرق الترقيق وجها واحدا: لا يخفى.
قوله تعالى: أَلَيْسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبْدَهُ
[الشرح والتحليل]
١. عبده: حمزة والكسائى وخلف وأبو جعفر بالقراءة بالجمع والشاهد:
وعبده اجمعوا (شفا)(ث) نا. ويسهل الجمع بعد ذلك.
هاد: وقف ابن كثير وحده بإثبات الياء. من خلق: الإخفاء مع الغنة لأبى جعفر.