ميم الجمع. ولاحظ أن الزكاة ثم من المواضع الخلافية المذكورة فى النظم لأبى عمرو. وليس فيها ليعقوب إلا الإدغام وجها واحدا على إدغام إسرائيل لا. ولاحظ فى الزكاة ثم أننا لا نعمل ليعقوب إلا على الإدغام وجها واحدا من المصباح بدون نظر لذكر خلف أبى عمرو فى مواضعه المذكورة بالنظم فيكون الإظهار ليعقوب من كتب أخرى غير المصباح.
شواهد فى الآية: وإسرائيل (ث) بت. فى باب الهمز المفرد. والترجمة معطوفة على التسهيل. وشاهد قراءة لا يعبدون قوله فى النظم:
لا يعبدون (د) م (ر) ضا وخففا ... تظاهرون مع تحريم (كفى)