ثلاثة العارض مع الإسكان والإشمام والروم فيما يجوزان فيه. ولاحظ أن التحقيق على أن الداجونى عن هشام ليس له سكت بين السورتين وإن بنى جمعه بين السورتين بالبدائع على مجىء السكت للداجونى احتمالا من الإعلان.
[القراءة]
قالون بإسكان الميم وقطع الجميع فى البسملة بدون تكبير وعدم السكت فى حروف الم واندرج وجه البسملة للأزرق عن ورش. واندرج الأصبهانى ووجه البسملة لأبى عمرو وابن عامر واندرج عاصم والكسائى. قالون بالوجه الثانى من البسملة وهو وصل الثانى بالثالث واندراج من سبق على الوجه الأول. قالون بالتكبير والوقف عليه والبسملة والوقف عليها ثم الابتداء بأول السورة واندرج من سبق على الوجه الأول ويندرج خلف العاشر على نية الوقف على آخر السورة. ثم بوصل البسملة بأول السورة واندرج من سبق على الوجه الأول واندرج خلف العاشر كما شرح. ثم بوصل التكبير بالبسملة والوقف عليها والابتداء بأول السورة واندرج من سبق على الوجه الأول وكذلك خلف العاشر. ثم بوصل التكبير بالبسملة بأول السورة واندرج من سبق على الوجه الأول وكذلك خلف العاشر.
قالون بوجه وصل الجميع فى البسملة بدون تكبير واندرج من سبق على الوجه الأول. ولا يندرج هنا خلف العاشر. قالون بوصل الجميع مع التكبير من طريق أبى العلاء والهذلى واندرج من اندرج على الوجه الأول وكذلك خلف العاشر. الأزرق عن ورش بالسكت بين السورتين واندرج وجه السكت لأبى عمرو وابن عامر ووجه السكت لإسحاق عن خلف العاشر. ثم بالوصل بين السورتين واندرج وجه الوصل لأبى عمرو وابن عامر واندرج خلف العاشر من الروايتين. قالون بصلة الميم ووجه قطع الجميع فى البسملة بدون تكبير واندرج ابن كثير. أبو جعفر على هذا الوجه