للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والله أعلم. المكرر بالتقليل أخذته من قوله فى الروض فى تحرير قوله تعالى" رَبَّنا إِنَّنا سَمِعْنا مُنادِياً إلى قوله مَعَ الْأَبْرارِ" بسورة آل عمران إن التقليل فى الأبرار مع ترك السكت فى الكل والوقف بالنقل لجمهور المغاربة. ضعافا بالفتح لعدم ذكره فى المميلين. إدغام باء الجزم فى الفاء وأخذته من قوله بالبدائع بأن الإدغام مذهب جمهور المغاربة والله أعلم. بل طبع بالإظهار لشهرته عن خلاد. لا تأمنا بالإشمام لشهرته. آلذكرين وأختيه بالإبدال لشهرته. اركب معنا بالإظهار لأن الأكثرين عليه لخلاد هكذا فى النشر. البوار والقهار بالتقليل وأخذت هذا الحكم لأنه رواية المغاربة. عين بالتوسط لشهرته. يتقه بالصلة من قوله فى النشر أنه لسائر المغاربة. فرق بالترقيق لأنه للمغاربة. آتيك بالفتح وأخذته لقوة روايته وآخذ له أيضا بالإمالة لشهرتها عند المغاربة. ياء يس بالإمالة لأنها المشهورة عن حمزة. الوقف على تهد بالياء لأنه مذهب الجمهور. الإشمام فى المصيطرون، بمصيطر لشهرته ولم يذكر وجه الصاد.

الإظهار فى فالملقيات، فالمغيرات. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل لشهرته والله أعلم.

اعتذار: سردت ما سبق من الأحكام على ما عندى من التحقيقات والتحريرات الخاصة والله أعلم. والأولى عدم القراءة بمضمنه إلا إذا وفق الله ووجد نفس الكتاب وأخذت منه الأحكام وما ذلك على الله بعزيز وأسأل الله السماح والعفو.

[٢. طريق الشنبوذى وهى الثانية عن ابن شنبوذ عن ابن شاذان من]

[(كتاب المبهج)]

من قراءة سبط الخياط على العباس:

الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ونص فى المبهج على الجهر بالتعوذ فى أول الفاتحة فقط وإخفائه فى سائر القرآن. إشمام ما كان من ألفاظ الصراط وصراط فى جميع القرآن الكريم. وصل السورتين عموما ويجوز الوقف

<<  <  ج: ص:  >  >>