آلذكرين وأختيه وبه آلسحر بالإبدال والتسهيل واختار الإبدال. أمن لا يهدى باختلاس فتحة الهاء. لا تأمنا بالإشمام والروم. اللائى فى الوجه الأول التسهيل مع المد المتوسط والقصر وصلا ويجوز ذلك وقفا مع الروم ويجوز الوقف أيضا بالإبدال ياء ساكنة مع المد المشبع، والوجه الثانى الإبدال ياء ساكنة مع المد المشبع وصلا ووقفا ويأتى فى واللائى يئسن بالطلاق الإظهار فقط. يبسط وبسطة بالأعراف بالسين فيهما. يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالتوسط والطول. يأته بطه بالإسكان. فرق بالتفخيم والترقيق. أفلا يعقلون بالقصص بالغيب. تترا وقفا بالفتح والإمالة والفتح أقوى. فما آتان بالنمل وقفا بإثبات الياء ساكنة، حذفها. الخاء من يخصمون باختلاس الفتحة. فبشر عبادى بالزمر بياء مفتوحة وصلا وبالياء ساكنة وقفا هذا على ظاهر النظم وذهب السيد هاشم إلى أن طريق الشاطبية والتيسير هو الحذف فى الحالين وحقق ذلك فى النشر وعملنا على كل ما ذكرته هنا من الإثبات فى الحالين والحذف فى الحالين والله أعلم. الحاء من حم فى السور السبع بالتقليل. القصر والمد حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين. ماليه هلك بالإظهار.
ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. أكرمن، أهانن وصلا بالإثبات، الحذف والحذف أشهر. الابتداء بلفظ الأولى بعد عادا بسورة النجم بالوجوه الثلاثة وهى: الولى بإثبات همزة الوصل وضم اللام بعدها والثانى: لولى بضم اللام وحذف همزة الوصل قبلها والثالث الأولى بإثبات همزة الوصل وإسكان اللام وتحقيق الهمزة مضمومة بعد اللام وبعد اللام واو ساكنة. أئمة بالتسهيل.
[(كتاب التيسير)]
من قراءة الدانى على أبى الفتح فارس:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين السكت ويزاد بين الأنفال وبراءة الوقف وفيه جواز البسملة فى الزهر. قصر المنفصل، توسط المتصل وهذا التوسط فى المتصل على المشهور فى الأداء والتحقيق أنه فويق القصر كما فى النشر والبدائع ص ١٥ وعدم مد التعظيم. عدم الغنة.