هكذا فى السبعة لابن مجاهد. ولي نعجة بالإسكان. لقد ظلمك بالإدغام كما فى نفس الكتاب وعلى ما فى النشر من أنه لجمهور العراقيين. بخالصة بالتنوين. عذت بالإظهار. على كل قلب بترك التنوين. أرنا بفصلت بإسكان الراء. ء أعجمى وء أن كان بالاستفهام وبتسهيل الثانية مع الإدخال. لما متاع بالزخرف بالتشديد. كرها بضم الكاف. لنوفيهم بالنون. ء أذهبتم بتحقيق الهمزتين مع الإدخال. فأزره بدون مد. كى لا يكون دولة بالتذكير والنصب. يفصل بالتشديد وفتح الصاد. ماليه هلك بالإظهار. بمنى بالتذكير.
سلاسل بدون تنوين وبدون ألف وقفا. قواريرا الثانى بدون ألف وقفا. لبدا بالجن بضم اللام. وما تشاءون بالخطاب لأنه رواية المشارقة عن الحلوانى. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. فاكهين بالمطففين بالألف. آنية بالغاشية بالفتح قلت بالفتح لأنه لم يذكر عنها شيئا لا فى باب الأصول ولا فى السورة. عابد وعابدون بالكافرون بالإمالة هكذا فى كتاب السبعة. كسفا بالروم بإسكان السين.
[ملحق بكتاب السبعة لابن مجاهد]
كنت قد حررت أحكام هذا الكتاب على ما فى النشر والروض والبدائع وبعد ذلك حصلت على كتاب السبعة فحررت عليه وابتداء من تاء التأنيث مع حروف سجز التحرير كالآتي: بسبعة ابن مجاهد ذكر أن لابن عامر إدغام أنبتت سبع وحدها وإظهار مواضع السين الأخرى. ذكر فى سبعة ابن مجاهد أن ابن عامر يظهر حصرت صدورهم ويدغم نضجت جلودهم ويظهر وجبت جنوبها وخبت زدناهم وكذبت ثمود بالشعراء والقمر والحاقة والشمس. لو أطاعونا ما قتلوا لم أجدها بفرش آل عمران بكتاب السبعة والمذكور بالرسالة من تحرير النشر دقيق. ذكر فى كتاب السبعة أن ابن عامر لم يدغم لام هل وبل فى شىء وذلك بخلاف تحريرات النشر وذكر أن ابن عامر يكسر الراء والهمزة فى رأى قبل المحرك وفى النشر أن الصحيح عن الحلوانى هو الفتح فى الحرفين. بكتاب السبعة أن ابن عامر قرأ أتحاجوني