[الجزء: تابع (سورة الأنبياء)]
قوله تعالى: ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ
(٢)
[الشرح والتحليل]
١. ما يأتيهم: إبدال الهمز وميم الجمع وضم الهاء ليعقوب. ٢. من ربهم:
الغنة. ٣. محدث إلا: النقل والسكت. استمعوه بصلة الهاء لابن كثير.
[القراءة]
قالون بقراءته ولاحظ الاندراج. (٣) ابن ذكوان بالسكت واندرج حفص وحمزة وإدريس. (٢) قالون بالغنة ولاحظ الاندراج. ابن الأخرم بالسكت.
(١) قالون بصلة الميم ولم يندرج معه أحد. ابن كثير بصلة هاء الضمير.
قالون بالغنة. ابن كثير بقراءته. ورش بإبدال الهمز والنقل. أبو عمرو على هذا الوجه بترك النقل. الأصبهانى بالغنة وقراءته. أبو عمرو بترك النقل.
أبو جعفر بإبدال الهمز وصلة الميم. أبو جعفر بالغنة. يعقوب بضم الهاء ووجهى الغنة.
ظلموا: الوجهان فى اللام للأزرق. تبصرون: الوجهان فى الراء له.
تحرير للأزرق ظلموا تبصرون
تفخيم ترقيق، تفخيم
ترقيق ترقيق فقط
أفتأتون السحر: إبدال الهمز وترقيق الراء وجها واحدا للأزرق.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute