قوله تعالى: وَإِذْ فَرَقْنا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْناكُمْ وَأَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (٥٠)
[الشرح والتحليل]
١. فأنجيناكم: ميم الجمع. وأغرقنا آل: المد المنفصل والبدل للأزرق.
[القراءة]
قالون بإسكان الميم وقصر المنفصل ولاحظ الاندراج. ٢ قالون بتوسط المد المفصل. الأزرق بالطويل وقصر البدل واندرج النقاش وحمزة.
الأزرق بتوسط ومد البدل. حمزة بسكت المد المنفصل. ١ قالون بصلة ميم الجمع وقصر المنفصل واندرج ابن كثير وأبو جعفر. قالون بالتوسط.
قوله تعالى: وَإِذْ واعَدْنا مُوسى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظالِمُونَ (٥١)
١. واعدنا: بدون ألف بعد الواو لأبى عمرو وأبى جعفر ويعقوب وللباقين بالألف والشاهد:
يقبل أنث (حق) واعدنا اقصرا ... مع طه الاعراف (ح) لا (ظ) لم (ث) را
٢. موسى أربعين: المد المنفصل وأحكام اليائى وهى الفتح والتقليل للأزرق وأبى عمرو. والإمالة لحمزة والكسائى وخلف العاشر. ٣. اتخذتم:
الإظهار لابن كثير وحفص ووجه لرويس والثانى له الإدغام كالباقين ولا امتناعات له هنا على وجهى المنفصل وهاء السكت على قصر المنفصل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute