ولاحظ أنه عند وجود ظلمناهم من الجزء السابق فالتحرير مطلق على تفخيم اللام أما على ترقيقها فكالأتى:
ظلمناهم/ البدل/ شىء/ جاء أمر
ترقيق/ طول/ توسط/ إبدال فقط، تسهيل من الكافى على ما فى النشر
ترقيق/ طول/ طول/ إبدال فقط، مد من الكافى على ما فى النشر
هذا على ما حررته فى موضع ظلموا بنفس الربع. النقاش بترك السكت فى المفصول، شىء وقراءته الخاصة واندرج حمزة. النقاش بالغنة. حمزة بسكت شىء فقط. ثم بتوسطه. النقاش بالسكت فى المفصول وشىء واندرج حمزة. حمزة بتوسط شىء. حمزة بسكت المد المنفصل. ثم بالسكت العام.
والله أعلم.
زادوهم: الإمالة لحمزة. ولهشام وابن ذكوان بخلفهما (وسبق تفصيل طرقهم وفى التنقيح ما يلزم). غير، القرى، وهى: لا يخفى. ظالمة: وقفا لحمزة بدون امتناعات. وللكسائى الإمالة وجها واحدا. لآية لمن، لمن خاف: لا يخفى.
خاف: إمالة حمزة وحده. الآخرة: وقفا ظاهرة ولاحظ وقف حمزة بالنقل والفتح والإمالة. والسكت والفتح والتحقيق والفتح. الآخرة ذلك: الإدغام.
نؤخره: إبدال الهمز واوا مفتوحة لورش من طريقيه ولأبى جعفر. والوجهان فى الراء للأزرق. مجموع له: الغنة.
قوله تعالى: يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ
[الشرح والتحليل]
١. يأتى: إبدال الهمز. وحذف الياء لابن عامر وعاصم وحمزة وخلف والشاهد: ويأت هود نبغ كهف (ر) م (سما). والترجمة معطوفة على إثبات الياء. وتثبت فى الوصل فقط لنافع وأبى عمرو وأبى جعفر وفى الحالين