مع ترك الغنة لخلف. الكسائى بكسر عليهم وقراءته المعروفة واندرج خلف العاشر. الضرير بترك الغنة مع الياء. إدريس بالسكت.
عليهم، سحر للأزرق: لا خفى. إليهم: ضم الهاء لحمزة ويعقوب.
قوله تعالى: فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (٤٥)
[الشرح والتحليل]
١. كان نكير: الإدغام. ٢. نكير: إثبات الياء وصلا فقط لورش. وليعقوب فى الحالين. وللباقين بالحذف فى الحالين. ويسهل الجمع بعد ذلك.
[ربع (قل إنما أعظكم)]
بواحدة: وقف حمزة على ترك السكت فى المفصول بالفتح للراويين. والإمالة لخلاد. وعلى السكت الوجهان للراويين. وكذلك مع سكت المد المنفصل مع المفصول وللكسائى الإمالة وجها واحدا.
١. مثنى، فرادى: الفتح والتقليل للأزرق. والإمالة لحمزة والكسائى وخلف.
ثم تتفكروا: قرأ رويس وحده بإدغام التاء فى التاء من تتفكروا وصلا بثم فإذا ابتدأ فبتاءين مظهرتين موافقة للرسم والأصل بخلاف الابتداء بتاآت البزى فإنها مرسومة بتاء واحدة فكان الابتداء بها كذلك. وشاهد قراءة