الراجح والمختلف فيه. هنا يلههم، يغنهم، قهم فى الموضعين بضم الهاء فى الأربعة. هنا فاجمعوا بوصل الهمزة وفتح الميم. هنا ينقص بضم الياء وفتح القاف.
[طريق أبى الطيب عن التمار من طريقين شرحهما بالنشر وهما من]
[(كتاب غاية أبى العلاء)]
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. هاء السكت فى عم فقط.
الوصل بين السورتين وعدم التفرقة فى الزهر. التكبير من أول ألم نشرح إلى أول الناس، التكبير لأوائل كل السور، عدم التكبير. الإظهار عموما. عدم الغنة. فويق القصر فى المنفصل وإشباع المتصل والعمل جار على التوسط فيهما. أصدق وبابه بالصاد الخالصة. باب الاتخاذ كله بالإدغام. يلههم ويغنهم وقهم فى الموضعين بسورة غافر بالضم في الهاء فى الأربعة. يأته بالاختلاس. أن لم يره بالبلد بالصلة. يره فى الموضعين بالزلزلة بالصلة. أئنكم بالأنعام بتحقيق الهمزتين. أئمة بالتسهيل فى الثانية ويحتمل الإبدال ياء محضة.
الهمزتان المتفقتان من كلمتين بالإسقاط. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. فتحنا بالأنعام، الأعراف، القمر بالتخفيف. فأجمعوا بوصل الهمزة وفتح الميم.
وعيون ادخلوها بضم التنوين وكسر الخاء. ليضلوا عن سبيله بسورة إبراهيم، ليضل عن سبيل الله بسورة الحج، ليضل عن سبيله بالزمر بضم الياء فى الثلاثة أما موضع لقمان وهو ليضل عن سبيل الله فبفتح الياء. يا عباد فاتقون بإثبات الياء وذلك فى سورة الزمر. يا عبادى لا خوف عليكم بالزخرف بإثبات الياء مفتوحة وصلا ساكنة وقفا. ما تفعلون بالشورى بالخطاب. أعجمى بفصلت بالإخبار أى بهمزة واحدة. الابتداء بلفظ الأولى بالنجم بهمزة الوصل وضم اللام، حذف الهمزة مع ضم اللام، إثبات الهمزة مع إسكان اللام. تقولون علوا بالإسراء بالخطاب. يسبح بالإسراء بالتذكير. عالم الغيب بالمؤمنون بالخفض فى الحالين. ينقص بفاطر بضم الياء وفتح القاف. وما نزل بالحديد بالتخفيف. سلاسلا بالتنوين وصلا والألف وقفا. سجرت بالتشديد.