وليس فى التلخيص لأبى معشر من طريق الطيبة سوى طريق النخاس عن التمار عن رويس وسوى طريق المعدل عن ابن وهب عن روح. وفى الوجيز قراءة يعقوب وليست من طريق الطيبة.
قرأ يعقوب بالسكت بين السورتين من المصباح ومفردة ابن الفحام. روى رويس يلههم ويغنهم وقهم بضم الهاء من المفردتين والمبهج والغايتين والمستنير وبكسرها من المصباح وللقاضى من الإرشاد. روى رويس لذهب بسمعهم بالإدغام من المصباح والمفردة للدانى. وروى العذاب بالمغفرة بالإدغام من المفردة للدانى وذكر فى النشر إدغامها من المصباح بلا خلاف ولم أجدها فى المصباح منصوصا. وروى جهنم مهادا بالإدغام من المفردة لابن الفحام والمبهج والمصباح وبالإظهار من المفردة للدانى. وروى ركبك كلا بالإدغام من المفردة لابن الفحام والتلخيص وروى كذلك كانوا بالإدغام من المفردة لابن الفحام وروى لا مبدل لكلماته فى الكهف وفتمثل لها ولتصنع على وجعل لكم فى الشورى وأنزل لكم فى السورتين بالإدغام من التلخيص ووافقه صاحب المصباح فى أنزل لكم فى الزمر وروى ابن العلاف عن النخاس عن التمار عن رويس ومن عاقب بمثل بالإدغام من المستنير وروى الكتاب بالحق ولا قبل لكم بالنمل وأنه هو فى النجم كلها وجعل لكم جميع ما فى النحل بالإدغام من المصباح وزاد القاضى أبو العلا والكارزينى من المصباح إدغام الكتاب بأيديهم وقال فى المصباح وروى الأهوازي عن الزبيرى عن رجاله عن يعقوب إدغام جميع الحروف المعجم التى أدغمها أبو عمرو. قرأ يعقوب يأته بالصلة من التلخيص وبالاختلاس من الغاية لابن مهران. وقرأ يره فى البلد بالصلة من المفردة لابن الفحام والدانى والإرشاد والمصباح وفى السورتين بالصلة من المبهج والتلخيص وبالاختلاس من غاية ابن مهران.
وروى روح بالاختلاس ورويس بالصلة يره فى الزلزلة من المصباح والمفردتين.
قرأ يعقوب بما أنزل ونحوها بالمد كقراءة الكسائى من المفردة لابن الفحام وبالقصر من التلخيص ومن غاية ابن مهران. روى رويس السكت على