فى تحرير النشر والبدائع للأزميرى والمبهج. باء الجزم فى الفاء بالإظهار.
الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة بالتحقيق بدون إدخال ما عدا أئنكم لتكفرون فبالتسهيل والإدخال. لام هل وبل فى مواضع الخلاف بالإدغام ما عدا مواضع الرعد فبالإظهار. حرفا رأى قبل محرك بالفتح. أتحاجوني بتشديد النون لأنه طريق الجمال وذكر فى البدائع والمبهج. وإن تكن ميتة وإلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث فيهما. آلذكرين وأختيه بالإبدال. ومن المعز بالفتح. ء آمنتم بالتسهيل. بعذاب بئس بالهمز الساكن. يلهث ذلك بالإظهار.
كيدونى بالأعراف بالياء وصلا ووقفا. جرف بإسكان الراء. تتبعان بتشديد النون. تسألن بهود بكسر النون. أرهطي أعز بالفتح. فاجعل أفئدة بالياء. لا تأمنا بالإشمام. هئت بفتح التاء. ولنجزين بالنمل بالنون. خطأ بفتح الخاء والطاء. ويا من فاتحة مريم بالإمالة. عين بالقصر. فنبذتها بالإدغام. حذرون بالشعراء بدون ألف. فرق بالتفخيم. ما لى بالنمل بالفتح. بما تفعلون بالخطاب. قل أؤنبئكم بآل عمران، أؤنزل بسورة ص، أؤلقى بسورة القمر بالتحقيق بدون إدخال فى الثلاثة هذا ما تأكدته من التحريرات ومن المبهج وذكر بالنشر انفرادة المبهج هنا بالفصل مع التحقيق فى آل عمران والقمر وبعدم الفصل مع التحقيق فى ص ووجدت هذا التفصيل بتحرير النشر للأزميرى ولكنه ليس من طريق النشر. إناه بالأحزاب بالفتح كما فى المبهج فى سورة الأحزاب. كثيرا بالأحزاب بالثاء. منسأته بفتح الهمزة. وما لى بسورة يس بالفتح. يخصمون بفتح الخاء. أفلا يعقلون بالغيب. ومشارب بالفتح. وإن إلياس بقطع الهمزة. ولي نعجة بالفتح. لقد ظلمك بالإظهار. بخالصة بدون تنوين. عذت بالإظهار. على كل قلب بدون تنوين. أرنا بفصلت بإسكان الراء. لما متاع بالزخرف بالتشديد. كرها معا بالأحقاف بفتح الكاف.