بفتح جاءهم مع التوسط فى المتصل والمنفصل ولم يندرج معه أحد. خلف العاشر على هذا الوجه بإمالة جاءهم. حمزة بسكت المفصول فقط. ثم بسكت المنفصل كذلك. ثم بالسكت العام. إدريس بتوسط جاءهم مع الإمالة وتوسط المنفصل.
فلنسئلن: سكت الموصول وليس هنا هاء سكت ليعقوب لأنها ليست نون نسوة وكذلك الحكم فى فلنقصن. إليهم، عليهم: ضم الهاء لحمزة ويعقوب.
غائبين وقفا: وقف حمزة بالتسهيل مع المد والقصر. يومئذ وقفا لحمزة بالتسهيل فقط. ومن خفت: الإخفاء مع الغنة لأبى جعفر. خسروا: خلف الأزرق فى الراء ولاحظ عدم تقحيمها على توسط البدل. للملائكة اسجدوا:
بضم التاء وصلا أبو جعفر بخلف عن ابن وردان والوجه الثانى له إشمام كسرتها الضم والشاهد بفرش البقرة. وجزء الضم أقل فى الإشمام. ألا: الغنة على ما تجوز عليه. خير: الوجهان فى الراء للأزرق. نار: التقليل للأزرق والإمالة لأبى عمرو والصورى بخلفه عن ابن ذكوان. ودورى الكسائى. وللسوسى الفتح أيضا فى الوقف والتقليل ولا بد معه من الروم. أنظرنى إلى: الكل متفق على إسكان ياء الإضافة. صراطك: سبق كثيرا وانتبه لإشمام خلف عن حمزة والصاد الخالصة لخلاد. أيديهم: ضم الهاء ليعقوب. من خلفهم: الغنة مع الإخفاء لأبى جعفر. شمائلهم وقفا: وقف حمزة بالتسهيل مع المد والقصر.
مذءوما: سكت الموصول وليس هنا بدل للأزرق. لأملأن: تسهيل الهمزة الثانية للأصبهانى والشاهد بباب الهمز المفرد. جهنم منكم: الإدغام. ويا آدم:
المنفصل وأحكام البدل للأزرق. اسكن أنت: أحكام النقل والسكت. حيث شئتما: للأصبهانى وأبى جعفر إبدال الهمز. ولأبى عمرو ثلاثة أوجه الإظهار مع تحقيق الهمز وإبداله. والإدغام مع الإبدال فقط. وليعقوب الإظهار والإدغام كلاهما مع تحقيق الهمز ولاحظ الإدغام مع المد لروح.