الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة. قصر المنفصل (هذا الحكم بقصر المنفصل فقط تحققته من النشر وغيره فإن المد من قراءة الدانى على أبى الحسن فانتبه لهذا الحكم) وليس به مد التعظيم. وفويق القصر فى المتصل (فى التحريرات يذكر فى المتصل من التيسير فويق القصر كما فى البدائع وألمحه من التيسير نفسه). ميم الجمع بالصلة (دققت فى تحرير هذا الحكم). القصر وفويق القصر حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين وذلك تبعا للمنفصل والمتصل. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال. أؤشهدوا بالإدخال وعدمه. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل والإبدال واوا. بالسوء إلا وصلا بالإدغام. يمل هو بالضم. ثم هو بالإسكان.
يعذب من بآخر البقرة بالإدغام. التوراة بالفتح هكذا التحرير الدقيق من طرق التيسير وذكر التقليل فى التيسير خروج عن طريقه وحقق ذلك ابن الجزرى فى النشر. لا تعدوا بالاختلاس والإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال والتسهيل.
يلهث ذلك بالإظهار هذا هو التحقيق من التيسير نفسه إذ أن التيسير لقالون من طريق أبى الفتح. لا يهدى بالاختلاس والإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز. هار بالإمالة. اركب معنا بالإظهار وهو من قراءة الدانى على أبى الفتح وهو طريق التيسير عن قالون ولم أقل بالإدغام وهو فى التيسير أيضا لكنه من قراءته على أبى الحسن وليست طريق التيسير عن قالون كما ذكرت.
لا تأمنا بالاختلاس. ترزقانه بالصلة. يأته بالصلة. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا بالحذف والإثبات وذلك فى المواضع الثلاثة. ها، يا من
فاتحة مريم بالفتح وهذا هو التحقيق. فقد ذكر أن التقليل فى التيسير لقالون خروج عن طريقه. عين بالتوسط. لأهب بالهمز هكذا فى التيسير ويؤخذ من النشر أيضا. فما آتان بالنمل وقفا بإثبات الياء هكذا حقق فى النشر وإن كان فى التيسير الوجهان. يس والقرآن بالإظهار. ياء يس بالفتح. يخصمون باختلاس فتحة الخاء، إسكانها. الطاء من طه، طسم، طس