الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين السكت. وبين الأنفال وبراءة السكت والوقف. واختار البسملة فى الزهر. توسط المنفصل وطول المتصل وهذا على ظاهر التحريرات والأداء ووجدت بالبدائع فويق القصر فى المنفصل وطول المتصل ونعمل بالوجهين ووجدت بفتح القدير فويق القصر وسماه بالتبصرة مدا متمكنا. عدم الغنة. الإظهار فى باب الإدغام الكبير. تحقيق الهمز، الإبدال. فتح الناس. إظهار راء الجزم. تقليل فعلى والفواصل. يا بشراى بيوسف بالفتح، التقليل وقال فيهما والفتح أشهر.
الألفاظ السبعة: بلى ومتى وعسى بالفتح فى الثلاثة وأنى ويا ويلتا ويا حسرتى بالتقليل فى الثلاثة ويا أسفى وحدها بالفتح والتقليل ونص فى التبصرة أنه قرأ بفتحها. الاختلاس فى بارئكم ويأمركم ويأمرهم وتأمرهم وينصركم ويشعركم وحققت ذلك من الروض والبدائع فى مواضع تحرير هذه الكلمات مفصلة. أرنى وأرنا بالاختلاس. فنعما ونعما بالاختلاس. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. أؤنبئكم وأختيها بالإدخال وعدمه. وما تفعلوا من خير فلن تكفروه بالخطاب والغيب فيهما ووجه الخطاب هو المشهور. آلذكرين وأختيه وبه آلسحر بالإبدال هكذا بالتبصرة. أمن لا يهدى بالاختلاس. لا تأمنا بالإشمام. الجار بالفتح. اللائى بالإبدال ياء ساكنة مع المد المشبع وصلا ووقفا ويأتى فى واللائى يئسن بالطلاق الإدغام. ياء من فاتحة مريم بالفتح.
عين بالتوسط والطول. فرق بالترقيق. أفلا يعقلون بالقصص بالغيب ويجوز الخطاب. تترا وقفا بالفتح. فما آتان بالنمل وقفا بإثبات الياء ساكنة هكذا نص عليه فى النشر وهو ظاهر فى التبصرة. الخاء من يخصمون باختلاس الفتحة وبالإسكان ولاحظ تشديد الصاد. يرضه بالصلة. الحاء من حم فى السور السبع بالتقليل. المد فقط حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين وذلك تبعا لمذهبه فى المنفصل والمتصل. مع الجمع فى التحرير على ما ذكرته فى المنفصل كالآتى: