بيوسف بالإمالة المحضة حققته من النشر والكامل. الألفاظ السبعة: بلى ومتى وعسى ويا أسفى وأنى ويا ويلتا ويا حسرتى كلها بالفتح. الإسكان فى بارئكم ويأمركم ويأمرهم وتأمرهم وينصركم ويشعركم. أرنى وأرنا بالاختلاس. فنعما ونعما بالإسكان. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل، الإبدال.
أؤنبئكم وأختيها بعدم الإدخال وتقوى عندى هذا الحكم من نص الكامل نفسه حيث ذكر الإدخال من طريق ابن حبش عن السوسى فقط والله أعلم.
وما يفعلوا من خير فلن يكفروه بالغيب فيهما هكذا فى الكامل. آلذكرين وأختيه وبه آلسحر بالإبدال، التسهيل. أمن لا يهدى بالإتمام. لا تأمنا بالإشمام. الجار بالإمالة. واللائى بالتسهيل مع المد والقصر وهذا ما فى الكامل وإن ذكر فى البدائع الإبدال واقتصر على التسهيل. يا من فاتحة مريم بالفتح.
عين بالتوسط والطول. فرق بالتفخيم. أفلا يعقلون بالقصص بالتخيير بين الغيب والخطاب ولم يذكر وجه الخطاب للدورى إلا الكامل. تترا وقفا بالفتح. فما آتان بالنمل وقفا بإثبات الياء ساكنة. الخاء من يخصمون بإتمام الفتحة. يرضه بالإسكان. الحاء من حم فى السور السبع بالفتح، التقليل والحذاق على التقليل فيقدم. القصر والمد حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين مع ملاحظة التحرير فى ذلك مع المنفصل كما فى الشروح والتحريرات وذكر فى البدائع بسورة القتال أنه يجوز المد للتعظيم على القصر والمد حالة إسقاط إحدى الهمزتين من كلمتين لجواز التصادم هنا لاختلاف السببين وهو أن القصر فى حالة الإسقاط سبب لفظى ومد التعظيم سبب معنوى للمبالغة فى نفى الألوهية عن غير الله. ويلاحظ تحرير ذلك مع مراتب المنفصل كما فصلته ومع طول المتصل كالآتى:
منفصل عادى/ فاعلم أنه لا إله إلا الله/ جاء أحد/ المتصل
قصر/ فويق القصر للتعظيم/ قصر ومد مشبع/ مد مشبع
وجدت الإدغام من الكامل فى تحرير فقد جاء أشراطها بسورة القتال أتى على مد التعظيم بالروض والبدائع.