الهمز مع الإظهار، الإبدال مع الإدغام هكذا بتحرير النشر والروض. فتح وتقليل فعلى والفواصل. يا بشراى بيوسف بالفتح. بلى ومتى بالفتح.
الإسكان فى بارئكم ويأمركم ويأمرهم وتأمرهم وينصركم ويشعركم. نرى الله، ترى الملائكة ونحوهما بالفتح وحررته بدقة من الروض وتحرير النشر.
الوقف على النار والأبرار ونحوه رءوس الآى وغيرها بالفتح مع الإسكان ولا بد كما حقق ذلك فى النشر وضع الإطلاق الذى ذكره أبو العلاء فى الغاية ووافق فى الروض على هذا التقييد بالإسكان دون الروم. الفتح فى النار والأبرار ونحوه مع وجه الإدغام أما على الإظهار فالإمالة على القاعدة الأصلية. أرنى وأرنا بالاختلاس. فنعما ونعما بالإسكان. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. أؤنبئكم وأختيها بالإدخال. ولى الله بياء واحدة مشددة مفتوحة.
آلذكرين وأختيه وبه آلسحر بالإبدال والتسهيل. أمن لا يهدى بالاختلاس. لا تأمنا بالإشمام. اللائى بالتسهيل مع المد الطويل والقصر وصلا ويجوز ذلك وقفا مع الروم ويجوز الوقف أيضا بالإبدال ياء ساكنة مع المد المشبع على ما فى التحريرات وإن لم يظهر فى الأصول ولاحظ أن وجهى التسهيل يأتيان على قصر المنفصل وهو الخاص برواية الإدغام الكبير أما على توسط المنفصل فلا يأتى إلا التسهيل مع المد. يبسط بالبقرة بالسين وبسطة بالأعراف بالصاد.
يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالقصر. يأته بطه بالصلة. فرق بالتفخيم. أفلا يعقلون بالقصص بالخطاب. تترا وقفا بالوجهين هكذا فى تحرير النشر. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف. الخاء من يخصمون باختلاس الفتحة. فبشر عبادى بالزمر بإثبات الياء مفتوحة وصلا وبإثباتها ساكنة وقفا. الحاء من حم فى السور السبع بالفتح. القصر والمد حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين مع ملاحظة التحرير الخاص مع المنفصل كما فى الشروح والتحريرات مع ملاحظة المراتب الثلاثة فى المنفصل وهى القصر، فويق القصر، التوسط على ما تحققته من النصوص. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. أكرمن، أهانن وصلا بالتخيير بين الحذف والإثبات هكذا فى تحرير