بعد الواو والياء والأصليتين بالنقل والإدغام والوقف على الهمز المتطرف المتحرك بعد ألف بثلاثة الإبدال والتسهيل المرام مع المد والقصر وضعف الشاطبى وجه الإبدال وصحح ابن الجزرى الوجهين والوقف على الهمز المتحرك بعد متحرك بالتسهيل المرام والإبدال. يؤده، نؤته، نوله، ونصله، ويتقه، وفألقه بالاختلاس والصلة. أرجئه بالصلة. يرضه بالاختلاس. أن لم يره أحد بالصلة. لو أطاعونا ما قتلوا بالتشديد. ولا تحسبن الذين قتّلوا بالغيب والخطاب ووجه الخطاب أقوى لأنه رواية ابن عبدان ولأنه قراءة الدانى على أبى الفتح عن ابن عبدان. وبالكتاب بآل عمران بزيادة الباء. باء الجزم مع الفاء عموما بالإظهار. الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة فى السبعة المواضع وهى: أئنكم لتأتون بالأعراف وأئن لنا بالأعراف والشعراء، وإذا ما مت بمريم، أئنك لمن المصدقين، أئفكا الموضعان بالصافات، أئنكم لتكفرون بفصلت بالتسهيل والتحقيق فى أئنكم لتكفرون والتحقيق وجها واحدا فى الستة الباقية والإدخال وجها واحدا فى السبعة. الاستفهام فى المكرر بالتحقيق والإدخال. باب الهمزتين من كلمة وثانيتهما مكسورة ومنه أئمة، وأئنا لتاركوا بالصافات بالتحقيق مع الإدخال وعدمه. لام هل وبل فى مواضع الخلاف بالإدغام إلا موضع الرعد فبالإظهار. وحرفا رأى قبل المحرك بالفتح.
أتحاجوني بتخفيف النون وتشديدها. وإن تكن ميتة بالأنعام بالتأنيث. ومن المعز بالفتح. آلذكرين وأختيه بالإبدال والتسهيل واختار الشاطبى الإبدال. إلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث. وآمنتم فى مواضعها الثلاثة بالتسهيل. بعذاب بئس بالهمز الساكن. يلهث ذلك بالإظهار. كيدونى بإثبات الياء وصلا ووقفا موضع الأعراف. جرف بإسكان الراء. تتبعان بتشديد النون. تسألن بهود بكسر النون. أرهطي أعز بالإسكان. فاجعل أفئدة بإثبات الياء وحذفها. لا تأمنا بالروم والإشمام والروم أرجح. هئت بفتح التاء وضمها وفتح التاء هو طريق الشاطبية وضمها لتحرى الصواب هكذا فى النشر. ليجزين بالنحل بالياء. خطأ بكسر الخاء وإسكان الطاء. ء أسجد بالتسهيل