الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين البسملة وبين الأنفال وبراءة الوصل والوقف. عدم الغنة. توسط المنفصل والمتصل. تغيير الهمز المتطرف وقفا كما فى الشروح بدون امتناعات. التسهيل مع الفصل فى بابء أنذرتهم ويدخل فيهء أسجد، ء أذهبتم، ء أن كان. فتح زاد وجاء وشاء وخاب. ما ننسخ بضم النون وكسر السين. تاء التأنيث مع حروف سجز بالإدغام هذا ما وجده الإزميري فيها واعتمده المتولى وظاهر النشر الإظهار.
لهدمت صوامع بالإدغام ذكره بالبدائع بسورة الحج. يؤده ونؤته ونوله ونصله ويتقه وفألقه بالصلة. أرجئه بالصلة. يرضه بالاختلاس. أن لم يره أحد بالصلة. لو أطاعونا ما قتّلوا بالتشديد. ولا تحسبن الذين قتّلوا بالخطاب.
وبالكتاب بآل عمران بزيادة الباء. باء الجزم فى الفاء بالإظهار. الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة فى المواضع السبعة وهى: أئنكم لتأتون بالأعراف وأئن لنا بالأعراف والشعراء، وإذا ما مت بمريم، أئنك لمن المصدقين، أئفكا الموضعان بالصافات بالتحقيق والإدخال، أئنكم لتكفرون بفصلت بالتسهيل مع الإدخال. الاستفهام فى المكرر بالتحقيق والإدخال. أئمة، أئنا لتاركوا وباقى الباب بالتحقيق وعدم الإدخال. لام هل وبل فى مواضع الخلاف بالإدغام إلا حرف الرعد فبالإظهار. حرفا رأى
قبل المحرك بالفتح. أتحاجوني بتخفيف النون. وإن تكن ميتة وإلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث فيهما.
آلذكرين وأختيه بالإبدال. ومن المعز بالفتح. ء آمنتم فى مواضعها الثلاثة بالتسهيل. بعذاب بئس بالهمز الساكن. يلهث ذلك بالإظهار. كيدونى بالأعراف بإثبات الياء وصلا ووقفا. جرف بإسكان الراء. تتبعان بتخفيف النون على ما حرره الإزميري وهو فى الروضة. تسألن بهود بكسر النون.
أرهطي أعز بالإسكان وحققت هذا الحكم وصرح به وهو فى الروضة.
فاجعل أفئدة بدون ياء. لا تأمنا بالإشمام. هئت بفتح التاء. وليجزين بالنحل بالياء. خطأ بكسر الخاء ثم إسكان الطاء. ء أسجد بالتسهيل والإدخال. يا من فاتحة مريم بالإمالة. عين فاتحتى مريم والشورى بالتوسط. فنبذتها بالإظهار.