بابء أنذرتهم وما خرج عن هذا الأصل يذكر فى مواضعه. فتح زاد وجاء وشاء وخاب. ما ننسخ بضم النون وكسر السين. تاء التأنيث مع حروف سخر بالإدغام. لهدمت صوامع بالإدغام. يؤده ونؤته ونوله ونصله ويتقه وفألقه بالصلة. أرجئه بالصلة. يرضه بالاختلاس. أن لم يره أحد بالصلة. لو أطاعونا ما قتلوا بالتخفيف. ولا تحسبن الذين قتلوا بالخطاب. والكتاب بآل عمران بحذف الباء. باء الجزم فى الفاء بالإدغام. الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة بالتحقيق والإدخال فى جميع الباب ولم أفصل للاختصار. لام هل وبل فى مواضع الخلاف كلها بالإدغام. حرفا رأى قبل محرك بالفتح.
أتحاجوني بتشديد النون صرح به فى البدائع. وإن تكن ميتة، وإلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث فيهما. آلذكرين وأختيه بالإبدال. ومن المعز بالفتح.
ء آمنتم فى مواضعها الثلاثة بالتسهيل بعذاب بئس بالهمز الساكن. يلهث ذلك بالإظهار. كيدونى بالأعراف بإثبات الياء وصلا ووقفا. جرف بإسكان الراء.
خطا بكسر الخاء وسكون الطاء. ء أسجد بالتسهيل والإدخال. يا من فاتحة مريم بالإمالة. عين بالقصر والتوسط وانتبه إلى قصر اللين بمعنى عدم المد.
فنبذتها بالإدغام. حذرون بالشعراء بدون ألف. فرق بالتفخيم. ما لى بالنمل بالفتح والإسكان. بما تفعلون بالنمل بالخطاب. قل أؤنبئكم بآل عمران وأ ؤلقى بالقمر وأ ؤنزل بسورة ص بالتحقيق مع الإدخال فى الثلاثة. إناه بالأحزاب بالإمالة هذا على ما فى النشر والروض ووجد الإزميري فيها الفتح ذكره بالبدائع. كثيرا بالثاء المثلثة. منسأته بفتح الهمزة. وما لى بسورة يس بالفتح. يخصمون بفتح الخاء. أفلا يعقلون بسورة يس بالغيب. مشارب بالفتح. وإن إلياس بقطع الهمزة. ولي نعجة بالفتح. لقد ظلمك بالإدغام.
بخالصة بدون تنوين. عذت بالإظهار. على ما وجده الإزميري فيها. على كل قلب بدون تنوين. أرنا بفصلت بإسكان الراء. أعجمى بالإخبار. ء أن كان