بالإظهار. حاذرون بالألف. فرق بالتفخيم والترقيق. ما لى بالنمل بالفتح على أنه رواية المغاربة ولم يظهر لى أرجح من هذا بالتحريرات. بما تفعلون بآخر النمل بالخطاب. قل أؤنبئكم وأختيها بالتحقيق بدون إدخال فى الثلاثة هذا على ظاهر النشر من نسبة التحقيق مع عدم الفصل فى الثلاثة للداجونى.
وذكر أن طريق المغاربة هو التحقيق مع عدم الإدخال فى قل أؤنبئكم والتسهيل والإدخال فى الموضعين الآخرين وهذا الوجه الأخير الخاص بالتفصيل أظهر. إناه بالفتح. كبيرا بالباء الموحدة. منسأته بالإسكان. وما لى بسورة يس بالفتح. يخصمون بكسر الخاء. أفلا يعقلون بسورة يس بالغيب وأخذت بذلك على أن هذا هو طريق الشذائى عن الداجونى. ومشارب بالفتح على ما فى التحريرات من نسبته لطريق الشذائى عن الداجونى. وإن الياس بهمزة وصل وأخذت بذلك على أنه طريق الداجونى عن هشام
ولم أجد نصا صريحا بالإعلان. ولي نعجة بالإسكان على ما فى النشر من كونه لجمهور المغاربة. لقد ظلمك بالإظهار لأنه رواية المغاربة كما فى النشر.
بخالصة بالتنوين. عذت بالإظهار. وعملت بهذا لكونه رواية المغاربة قاطبة كما فى النشر ولعدم النص الصريح فى التحريرات على مذهب الإعلان. على كل قلب بالتنوين. أرنا بفصلت بكسر الراء. ء أعجمى بفصلت، ء أن كان بسورة نون بالاستفهام وتسهيل الثانية بدون إدخال. لما متاع بالزخرف بالتشديد.
كرها معا بالأحقاف بضم الكاف. ولنوفيهم بالأحقاف بالنون. ء أذهبتم بالأحقاف بالتحقيق بدون إدخال. فأزره بدون مد. كى لا يكون دولة بالتذكير والنصب. يفصل بالممتحنة بالتخفيف. ماليه هلك بالإظهار. يمنى بالتذكير. سلاسلا بالتنوين وصلا والوقف بالألف. قوارير الثانى بالألف وقفا.
لبدا بكسر اللام. وعملت بذلك على أنه رواية زيد عن الداجونى لعدم النص الصريح على مذهب الإعلان. وما تشاءون بالدهر بالخطاب. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. فاكهين بالمطففين بالألف. آنية بالغاشية وعابد وعابدون بالكافرون بالفتح. كسفا بالروم بفتح السين.