للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بالإسكان. القصر والتوسط حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى وأ ؤشهدوا بعدم الإدخال أخذت ذلك من

العنوان لأن صاحب العنوان ذكر فى الاكتفاء أنه قرأ بما فيه على الطرسوسى ومعروف أن العنوان مختصر الاكتفاء. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء إلا وصلا بالإدغام على ما فى النشر لجمهور المغاربة، التسهيل فى الأولى وتحقيق الثانية مع التوسط والقصر على ما فى العنوان وذكرت أن ما فى العنوان هو من قراءته على الطرسوسى صاحب المجتبى. يمل هو بالضم. ثم هو بالإسكان وحققت هذا الحكم هنا فى يمل هو، ثم هو من العنوان ومعلوم أن ما فى العنوان هو قراءته على الطرسوسى. الداع إذا بالحذف، دعان بالإثبات وعملت بذلك هنا وإن لم يذكره صريحا فى النشر لما وجدته فى العنوان وصاحب العنوان قرأ بما فيه على شيخه الطرسوسى صاحب المجتبى والله أعلم. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام. التوراة بالتقليل ولم يصرح فى النشر. بمذهبه بل ذكر التقليل لجمهور المغاربة وكشفت فى العنوان فوجدت فيه التقليل وما فى العنوان هو من قراءة صاحبه على الطرسوسى شيخه صاحب المجتبى. لا تعدوا بالإسكان وعملت بذلك على ما فى العنوان أيضا. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام نص عليه بالبدائع. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بإبدال الهمز على ما فى النشر من تصحيح الإبدال عن الحلوانى ونعمل بالهمز أيضا لكونه رواية المغاربة عن قالون. هار بالإمالة على ما فى النشر لجمهور المغاربة. اركب معنا بالإدغام وعملت بذلك على ما فى العنوان لتلميذ صاحب المجتبى. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة على ما فى النشر لجمهور المغاربة. يأته بالاختلاس على ما فى النشر لابن أبى مهران من طريق السامرى.

ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف هكذا فى البدائع. ها، يا من فاتحة مريم بالتقليل وقلت بذلك على ما فى العنوان. عين بالتوسط. لأهب بالهمز على ما فى العنوان

<<  <  ج: ص:  >  >>