الناس، عدم التكبير. إدغام الراجح، أنه هو الموضعان الأولان من النجم، الكتاب بالحق، جهنم مهاد، أنزل لكم فى الزمر فقط بخلاف موضع النمل هذا هو الإدغام الخاص لرويس وفى المصباح الإظهار والإدغام العام كأبى عمرو فى جميع مواضع الإدغام فيأتى الوجهان فى العام على الإدغام فى الخاص كما هو معروف فى التحريرات. الغنة فى اللام دون الراء (ولاحظ فى هذا النوع لئلا، ألا وليس منه إلا التى للاستثناء). قصر المنفصل وليس به مد التعظيم وإشباع المتصل. أصدق وبابه بالإشمام. باب الاتخاذ كله بالإظهار.
يلههم ويغنهم وقهم فى الموضعين بكسر الهاء فى الأربعة هكذا فى تحرير النشر.
يأته بالصلة. أن لم يره بالبلد بالصلة. يره فى الموضعين بالزلزلة بالصلة. أئنكم بالأنعام بتسهيل الثانية. أئمة بالتسهيل فى الثانية. الهمزتان المتفقتان من كلمتين بتسهيل الثانية. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. فتحنا بالأنعام، الأعراف، القمر بالتشديد. فأجمعوا بهمزة القطع وكسر الميم. وعيون ادخلوها بضم التنوين وكسر الخاء. ليضلوا عن سبيله بسورة إبراهيم، ليضل عن سبيل الله بسورة الحج، ليضل عن سبيله بالزمر بفتح الياء فى الثلاثة. أما موضع لقمان وهو ليضل عن سبيل الله فبضم الياء. يا عباد
فاتقون بالزمر بإثبات الياء فى الحالين.
يا عبادى لا خوف عليكم بالزخرف بإثبات الياء ساكنة وصلا ووقفا. ما يفعلون بالشورى بالغيب. ء أعجمى بفصلت بالاستفهام. الابتداء بلفظ الأولى بالنجم بهمزة الوصل وإسكان اللام وهمزة مضمومة بعدها. يقولون علوا بالإسراء بالغيب. تسبح بالإسراء بالتأنيث. عالم الغيب بالمؤمنون بالرفع فى الابتداء وبالخفض فى حالة الوصل هكذا فى تحرير النشر والمصباح. ينقص بفاطر بفتح الياء وضم القاف. وما نزل بالحديد بالتشديد. سلاسلا بعدم التنوين وصلا وبالألف وقفا. سجرت بالتخفيف. النافثات بتشديد النون وألف بعدها وفاء مكسورة كما فى المصباح. آلذكرين وأختيه بالإبدال. لا تأمنا بالإشمام. عين بالتوسط. فرق بالتفخيم. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.