إلا أن الحلوانى سهل فى أؤنزل وأ ؤلقى وبالتحقيق مع الفصل وعدمه فى الجميع من المصباح. وروى هشام بالقصر (أى عدم الإدخال) مع التحقيق فى أؤنزل وكذلك الداجونى فى أؤنبئكم وأ ؤلقى ورواهما الحلوانى بالفصل من التحقيق من المبهج. روى هشام بالتسهيل مع الفصل فى أأذهبتم وأأن كان من المبهج. وسهل الداجونى عن هشام فى أأسجد. وروى هشام الفصل بين كل همزتين من كلمة من التلخيص. روى هشام أئن وأءله ونحوهما بالقصر (أى عدم الإدخال) إلا فى الاستفهامية وفى السبعة المعروفة مع التسهيل فى فصلت من الكافى وروى هشام بالفصل فى الاستفهامية وبالفصل فى الجميع مع التسهيل فى فصلت من طريق الحلوانى من المصباح. روى هشام أأمنتم فى ثلاثة مواضع بالتسهيل مع الاستفهام من غاية أبى العلا. روى ابن ذكوان إذا ما مت على الخبر من التبصرة والتذكرة والوجيز وعلى الاستفهام من المبهج والمصباح وبالإخبار للصورى من غاية أبى العلا وبالإخبار للداجونى عن صاحبيه والوجهين للمطوعى عن الصورى من التلخيص. روى المطوعى والأخفش بخلاف عنه ذال إذ فى الدال بالإدغام وجاء عن الصورى إدغامها فى الزاى من التلخيص. روى الداجونى عن الصورى إذ تقول فى آل عمران والأحزاب بالإدغام من المبهج. روى الصورى
عن ابن ذكوان دال قد فى الذال بالإظهار من المبهج. روى ابن ذكوان دال قد فى الزاى بالإظهار من المصباح وبالإظهار للصورى من المبهج وبالإدغام للرملى عن الصورى من المستنير وكذا زيد عن الداجونى عن الصورى من الإرشاد (وهذا التصحيح من الروض). روى هشام لقد ظلمك بالإظهار من العنوان والمصباح وبالإدغام من التلخيص. وروى تاء التأنيث فى حروفها الستة بالإدغام من العنوان والمبهج والتلخيص وكذا من المستنير إلا أن المراد من المستنير أن الحلوانى أظهر نضجت جلودهم ولهدمت صوامع (ونظير هذا الجزء فى الروض). وبالإظهار سوى لهدمت صوامع فبالوجهين (أى فى الحروف الستة وهذا التصحيح من الروض) من الكافى وبالإدغام (فى الحروف الستة) من